Getting My التغطية الإعلامية To Work
Getting My التغطية الإعلامية To Work
Blog Article
. وإسرائيل تقصف". وتصف الصحيفة شعارات عادية كـ "فلسطين حرة" بشعارات الكراهية.
لمعرفة المزيد عن خدماتنا، يمكنك زيارة الرابط التالي من هنا
رحل كميل منسى، أحد مؤسسي الإعلام التلفزيوني اللبناني قبل أشهر، فلم يسعفه الوقت ليحقق أمنية توقيع سيرته الذاتية. تسلّم ابنه الأمانة وأشرف على إصدار الكتاب.
ومن هذا المنظور، تسمح مقاربة الخطاب الإعلامي الغربي وتغطيته للحرب على غزة بتحديد مكونات صورة الذات الفلسطينية وأبعادها في هذا الخطاب.
بنفس التوجه الإستراتيجي، حمل تصريح رئيس الوزراء البريطاني، ريشي سوناك، تحذيرًا من عواقب الإرهاب ودعوة مباشرة للمجتمع الدولي لاتخاذ موقف فعال وحازم.
كيف يمكن أن تكوني أما وصحفية ونازحة وزوجة لصحفي في نفس الوقت؟ ما الذي يهم أكثر: توفير الغذاء للولد الجائع أم توفير تغطية مهنية عن حرب الإبادة الجماعية؟ الصحفية مرح الوادية تروي قصتها مع الطفل، النزوح، الهواجس النفسية، والصراع المستمر لإيجاد مكان آمن في قطاع غير آمن.
وهناك تضارب بين الناشرين بشأن استخدام الذكاء الاصطناعي لإنشاء المحتوى، وهو ما يعراه نصف المشاركين أكبرَ خطرٍ على السمعة.
- "حرب إسرائيل-حماس: مليارديرات أميركيون يضغطون على الجامعات".
بعد إعصار ليبيا الذي خلف آلاف الضحايا، توجد وسائل الإعلام موضع مساءلة حقيقية بسبب عدم قدرتها على التوعية بالتغيرات المناخية وأثرها على الإنسان والطبيعة.
وتنبع مخاوف هؤلاء من مسائل مثل ارتفاع التكاليف، وانخفاض عائدات الإعلانات، وتباطؤ نمو الاشتراكات.
وفائدة هذا النوع من التغطية هو تقديم الحدث بأقل عدد ممكن من الكلمات إذ تُضاف المقاطع المرئية للتغطية، مما يمكننا من تقديم الخبر مكتوباً ومرئياً وإلكترونياً في نفس الوقت. وتخدمنا في هذا الإطار التطورات التكنولوجية اللامحدودة حيث يمكن للصحفي توظيف العديد من التقنيات واستخدام البرامج البسيطة لتجويد مادته الصحفية وجعلها أكثر تشويقاً دون حاجته إلى أن يكون خبيرا تكنولوجياً أو متخصصاً في هذا المجال.
من الصحافة إلى الفلاحة أو "البطالة القسرية" للصحفيين السودانيين
كيف يمكن لتدقيق المعلومات أن يكون سلاحًا ضد الرواية الإسرائيلية؟
ويسعى الإعلام الغربي إلى التركيز على أن واقع "الهجمات الدموية والهمجية" -كما يصفها- لا يترك فقط آثاره الجسدية في الضحايا، ولكن أيضًا آثاره النفسية فيمن يتولون رعاية تلك الجثث. اتبع الرابط وتُلقي الشهادات من الدكتور كوجل وآخرين ضوءًا على الصدمات النفسية والتحديات التي يواجهونها كأفراد في مواجهة هذه المآسي، وهو ما سيلقي بظلاله على توجيه الرأي العام نحو التعاطف مع إسرائيل التي لا تُعد -في نظر هذا الإعلام- مسؤولة عن الحرب بل "ضحية" لها.